تقلبات في وول ستريت.. هذا سبب الضربة لسهمي أمازون وأبل

تجاهلت الأسهم الأميركية تراجعات شهدتها في وقت سابق من الجلسة وأغلقت في آخر يوم للتداول في الشهر على ارتفاع طفيف إذ ساعدت الزيادة في سهم مايكروسوفت في معادلة أثر تراجعات في سهمي أمازون وأبل بعد نتائج فصلية مخيبة للآمال.

لامست أسهم مايكروسوفت مستوى قياسيا مرتفعا وقاربت قيمتها السوقية 2.5 تريليون دولار متخطية القيمة السوقية لأبل التي تبلغ تقريبا 2.46 تريليون دولار.

هبط سهم أبل بعد أن حذرت من أن أثر تعطل في سلاسل الإمداد قد يتفاقم خلال الربع الجاري الذي يشهد مبيعات عطلات نهاية العام بينما نزل سهم أمازون بعد توقعاتها بتراجع في المبيعات في فصل العطلات بسبب نقص في العمالة.

ووفقا لبيانات أولية، زاد مؤشر ستاندرد اند بورز بمقدار 8.48 نقطة أو 0.18% مسجلا 4604.90 نقطة بينما صعد مؤشر ناسداك المجمع بواقع 48.66 نقطة أو 0.32% إلى 15496.78 نقطة.

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 88.36 نقطة أو 0.25% إلى 35818.84 نقطة.

وشهد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 انخفاضا وصل إلى 0.65% في وقت سابق من يوم الجمعة. لكن المؤشر سجل ارتفاعا للأسبوع الرابع على التوالي وهي أطول فترة متصلة من المكاسب منذ أبريل/ نيسان.


مصدر الخبر

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*