صورة مجرة أندروميدا
أمضى الباحثون 66 ساعة في مراقبة المجرة باستخدام التلسكوب، ومن تلك البيانات، تمكنوا من تقدير معدل التكوين في المجرة وإبراز المنطقة التي ولد فيها النجوم.
أوضحت الفيزيائية صوفيا، “تمكنا من تحديد جزء الانبعاثات بسبب العمليات الحرارية المتعلقة بالمحطات المبكرة لتشكيل النجوم الجديد، وجزء الإشارات الراديوية المنسوبة إلى الآليات غير الحرارية بسبب الأشعة الكونية التي تدور في المجال المغناطيسي الموجود في الوسط النجمي”.
تمكن الباحثون من عمل خريطة لأنهم كانوا في نطاق التردد بين واحد جيجاهرتز و 22 جيجاهرتز، وعلى الرغم من أن انبعاثات المجرة باهتة في هذا النطاق، إلا أن هذا هو النطاق الوحيد حيث تظهر بعض الميزات، مما يسمح للباحثين بإنشاء خريطة.
حدد العلماء حوالي 100 نقطة عند إمشاء الخريطة، بما في ذلك النجوم والمجرات والأشياء الأخرى في خلفية أندروميدا.
مصدر الخبر