تقرير يكشف عن طبيعة تعامل جوجل وفيس بوك مع إعلانات الاحتيال عبر الإنترنت
[ad_1]
وقالت مجموعة حماية المستهلك، أن الشركات تنفق الملايين على تكنولوجيا الكشف لكنها تقصر عندما يتعلق الأمر بإزالة الإعلانات المراوغة قبل أن تخدع الضحايا، وحتى إذا تمت إزالة الإعلانات المزيفة والاحتيالية بنجاح، فغالبًا ما تظهر مرة أخرى تحت أسماء مختلفة.
وقال آدم فرينش، خبير حقوق المستهلك في “?which”، “كشف بحثنا الأخير عن عيوب كبيرة في النهج التفاعلي الذي اتبعته شركات التكنولوجيا العملاقة بما في ذلك جوجل وفيس بوك ردًا على الإبلاغ عن محتوى احتيالى، مما يترك الضحايا معرضين بشكل مقلق لعمليات الاحتيال”.
وأضاف فرينش، “يجب أن تتحمل المنصات عبر الإنترنت مسئولية قانونية لتحديد وإزالة ومنع المحتوى المزيف والاحتيالي على مواقعها.”
وأوضح المتحدث، “يعمل فريقنا المكون من 35 ألفًا من خبراء السلامة والأمن جنبًا إلى جنب مع الذكاء الاصطناعي المتطور لتحديد هذا المحتوى بشكل استباقي وإزالته، ونحث الأشخاص على إبلاغنا بأي نشاط مشبوه”.
واعترفت مجموعة حماية المستهلك بأن زر “الإبلاغ عن هذا الإعلان” المرئي يظهر على جميع المحتويات التي يتم الترويج لها على فيس بوك، مما يجعل الإبلاغ أمرًا سهلاً، لكنها تقول إن نموذج الإبلاغ من جوجل يصعب العثور عليه ويستغرق وقتًا طويلاً.
[ad_2]
مصدر الخبر
إرسال التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.